لا حديث بين ساكنة تطوان والنواحي وخصوصا بعض المسؤولين بعمالة إقليم تطوان، وكذا رجال السلطة إقدام العامل على الإستغناء على الشخص الذي كان يتولّى مهمة السياقة بالعامل.
وحسب المعلومات حصل عليها اشطاري24 أن السائق المُستغنى عنه كان لا يتوانى في استغلال قربه من المسؤول الأول على الإقليم ومرافقته في تحركاته من أجل قضاء أغراض شخصية، أو نقل بعض الأخبار إلى أشخاص آخرين
ويرى البعض أن خطوة استغناء عامل إقليم تطوان على تغيير سائقه الشخصي تندرج في سياق تنقية محيطه وكذلك مطالبة بتغير بعض الوجوه التي عمرة كثيرا في بعض المناصب المهمة داخل العمالة.
مراسل صحفي اقبايو لحسن