عبّر عشرات الحراس بمدينة فاس عن خوفهم من مصير مجهول ينتظرهم بسبب “فاس باركينغ”، بعدما باتوا معرضين رفقة أسرهم للتشرد، ما جعل أصحاب المشروع يفكرون في إدماج بعض الحراس لبيع بطائق الدفع المسبق لفائدة الشركة للسائقين.
وتساءل البعض حول ما إذا كانت فكرة اللجوء إلى الحراس لا يشكل تراجعا عن فكرة “المواقف الذكية” وتغييرا لبنود الصفقة التي فازت بها الشركة الإيطالية الفرنسية، حسبما أوردت جريدة “الأخبار”.