لم ينج اسم الراحلة زليخة نصري، التي كانت قيد حياتها تشغل منصب مستشارة جلالة الملك، من النصب حتى وهي في قبرها،
حيث تم أخيرا اعتقال سيدة، اوهمت مديرة مدرسة خاصة بأنها مقربة من القصر وقادرة على اقتراح اسمها لتشغل ذات المنصب.
وسحبت منها حوالي 86 مليون سنتيم.