وقال مسؤول البلدة كاتسومي ناغاسي: “أردنا أن يقوم أحد أفضل الفرق في العالم بزيارة بلدتنا، وإظهار مهاراته للأطفال المحليين، لكن ذلك يبدو مستحيلاً الآن”.
ووقعت أكثر من 500 بلدية لاستضافة الرياضيين والمسؤولين في مخطط يهدف إلى توسيع فائدة الألعاب الأولمبية خارج طوكيو.
وألغى البعض بالفعل، على غرار أوكويزومو، خطط استضافة رياضيين من الخارج، بينما يبتكر البعض الآخر برامج دقيقة بأمل الحفاظ على سلامة الجميع.
وبدلاً من منح السكان فرصة لقاء نخبة الرياضيين وتجربة رياضات جديدة، سيتعين على البلدات التخلي عن أي تواصل جسدي، وزيارات مدرسية، وجلسات تدريب عامة.
وكانت مدينة كوريهارا في محافظة مياغي الشمالية تخطط لاستضافة فريق الهوكي الجنوب إفريقي، لكنها قررت أن التكلفة لم تعد تستحق العناء، نظراً للقيود التي تفرضها تدابير الفيروس.