نظم بثكنة الحرس الملكي بالرباط، حفل بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وتميز هذا الحفل، بتحية العلم الوطني، وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، بهذه المناسبة، إلى مختلف مكونات هذه القوات.
ومما جاء في الأمر اليومي لجلالة الملك ” إن رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأضاف جلالة الملك ” ولقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات و رفع التحدیات “.
وتابع جلالته ” إن قوة العزیمة والصمود ونكران الذات التي تتحلون بھا في مراقبة حدودنا وتأمینھا برا وجوا وبحرا، خصوصا بأقالیمنا الجنوبیة والمناطق الشرقیة، وما تقدمونه من تضحیات في سبیل إعلاء رایة الوطن خفاقة في جمیع ربوع المملكة، سیظل مفخرة لجمیع المغاربة، مھیبین بكم أن تبذلوا المزید من الجھد البناء والتفاني المخلص لتحقیق ما یعمر نفوسكم من إرادة التفوق والانتصار “.
وقال جلالة الملك “إن ما نشھده الیوم من تحولات متسارعة في مجال العلوم والتقنیات المرتبطة بمجال الأمن والدفاع، یجب أن یكون حافزا لكفاءاتنا العسكریة الشابة، حتى تتمكن من مواكبتھا علمیا وتقنیا، وأن توظفھا في تفعیل برامج بحث وطنیة صرفة تمكن من إبداع حلول مبتكرة في مجالات التحول الرقمي وتكنولوجیا المعلومات والاتصال والقیادة والسیطرة، وذلك لرفع مستوى جاھزیة جیشنا ودعم قدراته القتالیة في المیدان. لأجل ذلك، ستظل رعایتنا السامیة موصولة بدعم مجھوداتكم والسھر على توفیر التجھیزات الضروریة المناسبة لتمكینكم من أداء مھامكم في أحسن الظروف، في إطار ما سطرناه على المدى المتوسط والبعید، لتبقى قواتنا المسلحة بمثابة العین الساھرة على أمن الوطن، والدرع الواقي للدفاع عن حوزته ومقدساته ومكتسباته “. وتشكل الذكرى ال 65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ إحداثها بتاريخ 14 ماي 1956، وكذا تفانيها في الذود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وحماية أرواح المواطنين وصحتهم وممتلكاتهم، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
كما تعد هذه الذكرى المتجددة فرصة للاحتفاء بالروح الوطنية ونكران الذات والبسالة التي أبان عنها نساء ورجال هذه المؤسسة الوطنية العتيدة، في كل محك واختبار، في مهمة الدفاع عن ثوابت الأمة، ومقدساتها، وسيادتها الوطنية، في وفاء تام لشعارها الخالد “الله، الوطن، الملك”، وهو ما جعلها محط اعتزاز وفخر للشعب المغربي.
نظم بمقر المجموعة الجوية للدرك الملكي بالرباط، حفل بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وبعد تحية العلم الوطني، تم خلال هذا الحفل، الذي ترأسه الجنرال دو كوردارمي محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، تلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، بهذه المناسبة، إلى مختلف مكونات هذه القوات. ومما جاء في الأمر اليومي لجلالة الملك ” إن رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأضاف جلالة الملك ” ولقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات و رفع التحدیات “.
وتابع جلالته ” إن قوة العزیمة والصمود ونكران الذات التي تتحلون بھا في مراقبة حدودنا وتأمینھا برا وجوا وبحرا، خصوصا بأقالیمنا الجنوبیة والمناطق الشرقیة، وما تقدمونه من تضحیات في سبیل إعلاء رایة الوطن خفاقة في جمیع ربوع المملكة، سیظل مفخرة لجمیع المغاربة، مھیبین بكم أن تبذلوا المزید من الجھد البناء والتفاني المخلص لتحقیق ما یعمر نفوسكم من إرادة التفوق والانتصار “.
وقال جلالة الملك”إن ما نشھده الیوم من تحولات متسارعة في مجال العلوم والتقنیات المرتبطة بمجال الأمن والدفاع، یجب أن یكون حافزا لكفاءاتنا العسكریة الشابة، حتى تتمكن من مواكبتھا علمیا وتقنیا، وأن توظفھا في تفعیل برامج بحث وطنیة صرفة تمكن من إبداع حلول مبتكرة في مجالات التحول الرقمي وتكنولوجیا المعلومات والاتصال والقیادة والسیطرة، وذلك لرفع مستوى جاھزیة جیشنا ودعم قدراته القتالیة في المیدان. لأجل ذلك، ستظل رعایتنا السامیة موصولة بدعم مجھوداتكم والسھر على توفیر التجھیزات الضروریة المناسبة لتمكینكم من أداء مھامكم في أحسن الظروف، في إطار ما سطرناه على المدى المتوسط والبعید، لتبقى قواتنا المسلحة بمثابة العین الساھرة على أمن الوطن، والدرع الواقي للدفاع عن حوزته ومقدساته ومكتسباته “. وتشكل الذكرى ال 65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ إحداثها بتاريخ 14 ماي 1956، وكذا تفانيها في الذود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وحماية أرواح المواطنين وصحتهم وممتلكاتهم، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
كما تعد هذه الذكرى المتجددة فرصة للاحتفاء بالروح الوطنية ونكران الذات والبسالة التي أبان عنها نساء ورجال هذه المؤسسة الوطنية العتيدة، في كل محك واختبار، في مهمة الدفاع عن ثوابت الأمة، ومقدساتها، وسيادتها الوطنية، في وفاء تام لشعارها الخالد “الله، الوطن، الملك”، وهو ما جعلها محط اعتزاز وفخر للشعب المغربي.
و بمقر القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية بالرباط، تنظيم حفل بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وتميز هذا الحفل، الذي ترأسه القاضي الكولونيل أنس بريطل ، بتحية العلم الوطني، وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية إلى مختلف مكونات هذه القوات.
ومما جاء في الأمر اليومي لجلالة الملك ” إن رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأضاف جلالة الملك ” ولقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات و رفع التحدیات “.
وتابع جلالته ” وإذ ننوه باستماتة أفراد قواتنا المسلحة الملكیة، سواء في الدفاع عن ثوابت المغرب ووحدته الترابیة، أو في مجال مشاركة تجریداتنا في عملیة حفظ السلام، فإننا في ھذه الظرفیة الدقیقة، التي تعرف استمرار تفشي وباء كوفید 19 على الصعید الدولي، لابد أن نشید بالدور البطولي لأطقم الصحة العسكریة وأطر المصالح الاجتماعیة المرابطة في الجبھات الأمامیة، إلى جانب نظرائھم في المؤسسات الاستشفائیة الوطنیة، وأفراد الوقایة المدنیة والقوات العمومیة، تنفیذا لتعلیماتنا السامیة، بتجندھم لتقدیم الخدمات الطبیة وكذلك خلال العملیة الوطنیة للتلقیح “.
وقال “إن ما نشھده الیوم من تحولات متسارعة في مجال العلوم والتقنیات المرتبطة بمجال الأمن والدفاع، یجب أن یكون حافزا لكفاءاتنا العسكریة الشابة، حتى تتمكن من مواكبتھا علمیا وتقنیا، وأن توظفھا في تفعیل برامج بحث وطنیة صرفة تمكن من إبداع حلول مبتكرة في مجالات التحول الرقمي وتكنولوجیا المعلومات والاتصال والقیادة والسیطرة، وذلك لرفع مستوى جاھزیة جیشنا ودعم قدراته القتالیة في المیدان. لأجل ذلك، ستظل رعایتنا السامیة موصولة بدعم مجھوداتكم والسھر على توفیر التجھیزات الضروریة المناسبة لتمكینكم من أداء مھامكم في أحسن الظروف، في إطار ما سطرناه على المدى المتوسط والبعید، لتبقى قواتنا المسلحة بمثابة العین الساھرة على أمن الوطن، والدرع الواقي للدفاع عن حوزته ومقدساته ومكتسباته “. وتشكل الذكرى ال 65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ إحداثها بتاريخ 14 ماي 1956، وكذا تفانيها في الذود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وحماية أرواح المواطنين وصحتهم وممتلكاتهم، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
كما تعد هذه الذكرى المتجددة فرصة للاحتفاء بالروح الوطنية ونكران الذات والبسالة التي أبان عنها نساء ورجال هذه المؤسسة الوطنية العتيدة، في كل محك واختبار، في مهمة الدفاع عن ثوابت الأمة، ومقدساتها، وسيادتها الوطنية، في وفاء تام لشعارها الخالد “الله، الوطن، الملك”، وهو ما جعلها محط اعتزاز وفخر الشعب المغربي.
و نظم اللواء الخفيف للأمن، اليوم الجمعة بالرباط، حفلا بمناسبة الذكرى الـ65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وبعد تحية العلم الوطني، تمت تلاوة الأمر اليومي الذي وجهه بهذه المناسبة، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، إلى الضباط وضباط الصف والجنود.
ومما جاء في الأمر اليومي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس “إن ما نشھده الیوم من تحولات متسارعة في مجال العلوم والتقنیات المرتبطة بمجال الأمن والدفاع، یجب أن یكون حافزا لكفاءاتنا العسكریة الشابة، حتى تتمكن من مواكبتھا علمیا وتقنیا، وأن توظفھا في تفعیل برامج بحث وطنیة صرفة تمكن من إبداع حلول مبتكرة في مجالات التحول الرقمي وتكنولوجیا المعلومات والاتصال والقیادة والسیطرة، وذلك لرفع مستوى جاھزیة جیشنا ودعم قدراته القتالیة في المیدان”.
وأضاف جلالة الملك “لأجل ذلك، ستظل رعایتنا السامیة موصولة بدعم مجھوداتكم والسھر على توفیر التجھیزات الضروریة المناسبة لتمكینكم من أداء مھامكم في أحسن الظروف، في إطار ما سطرناه على المدى المتوسط والبعید، لتبقى قواتنا المسلحة بمثابة العین الساھرة على أمن الوطن، والدرع الواقي للدفاع عن حوزته ومقدساته ومكتسباته.”
وتابع جلالة الملك “سنواصل بنفس العزیمة والإرادة، تعزیز قدراتكم ومؤھلاتكم البشریة، وتوسیع آفاقھا داخلیا وخارجیا، عبر تسخیر آلیة التعاون العسكري البیني ومتعدد الأطراف بین قواتنا المسلحة الملكیة ومختلف الجیوش الصدیقة، لتبادل الخبرات ومشاركة نتائجھا خدمة لقیم التضامن والسلم الدولیین، وتجسیدا لرصیدكم المشرف كشریك فعال وذي مصداقیة في حفظ السلم عبر العالم، باعتراف الأمم المتحدة خصوصا”.
ويشكل الاحتفال بالذكرى الـ65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ إحداثها بتاريخ 14 ماي 1956، وكذا تفانيها في الذود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وحماية أرواح المواطنين وصحتهم وممتلكاتهم، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
و أقيم بمقر القاعدة الأولى للبحرية الملكية المغربية بالدار البيضاء، حفل رسمي احتفاء بالذكرى ال65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية المغربية. وتميز هذا الحفل، الذي ترأسه مفتش البحرية الملكية المغربية، الأميرال مصطفى العلمي، بتحية العلم الوطني، وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، إلى الضباط وضباط الصف والجنود.
ومما جاء في الأمر اليومي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس إن “رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأكد جلالة الملك أن “قوة العزیمة والصمود ونكران الذات التي تتحلون بھا في مراقبة حدودنا وتأمینھا برا وجوا وبحرا، خصوصا بأقالیمنا الجنوبیة والمناطق الشرقیة، وما تقدمونه من تضحیات في سبیل إعلاء رایة الوطن خفاقة في جمیع ربوع المملكة، سیظل مفخرة لجمیع المغاربة، مھیبین بكم أن تبذلوا المزید من الجھد البناء والتفاني المخلص لتحقیق ما یعمر نفوسكم من إرادة التفوق والانتصار”.
ويشكل تخليد ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية، مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ إحداثها بتاريخ 14 ماي 1956، وتفانيها في الدود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وحماية أرواح المواطنين وصحتهم وممتلكاتهم، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
و بمقر اللواء الأول للمشاة المظليين بسلا، تنظيم حفل بمناسبة الذكرى الـ65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وبعد تحية العلم الوطني، تمت تلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، إلى الضباط وضباط الصف والجنود.
ومما جاء في الأمر اليومي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، “إن رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأبرز صاحب الجلالة “ولقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات ورفع التحدیات”.
وتميز هذا الحفل، الذي ترأسه الكولونيل-ماجور حميد بن محمد، بحضور عسكريين من دول شقيقة وصديقة في فترة التدريب بالوحدة المذكورة، ويشكل الاحتفال بالذكرى الـ65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ إحداثها بتاريخ 14 ماي 1956، وكذا تفانيها في الذود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وتعزيز التضامن الوطني والدولي وحفظ السلم عبر العالم.
وتعد هذه الذكرى المتجددة فرصة للاحتفاء بالروح الوطنية ونكران الذات والبسالة التي أبان عنها نساء ورجال هذه المؤسسة الوطنية العتيدة، في كل محك واختبار، في مهمة الدفاع عن ثوابت الأمة، ومقدساتها، وسيادتها الوطنية، في وفاء تام لشعارها الخالد “الله، الوطن، الملك”.
و بمقر القاعدة الجوية الأولى بسلا، تنظيم حفل بمناسبة الذكرى الـ65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية.
وتميز هذا الحفل، الذي ترأسه الجنرال دو ديفيزيون مفتش القوات الملكية الجوية، العابد بوحميد علوي، بتحية العلم الوطني، وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية إلى مختلف مكونات القوات المسلحة الملكية.
ومما جاء في الأمر اليومي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، “إن رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأضاف جلالة الملك “ولقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات ورفع التحدیات”.
وتابع جلالة الملك “إن قوة العزیمة والصمود ونكران الذات التي تتحلون بھا في مراقبة حدودنا وتأمینھا برا وجوا وبحرا، خصوصا بأقالیمنا الجنوبیة والمناطق الشرقیة، وما تقدمونه من تضحیات في سبیل إعلاء رایة الوطن خفاقة في جمیع ربوع المملكة، سیظل مفخرة لجمیع المغاربة، مھیبین بكم أن تبذلوا المزید من الجھد البناء والتفاني المخلص لتحقیق ما یعمر نفوسكم من إرادة التفوق والانتصار”.
ويحتفل المغرب اليوم الجمعة بالذكرى الـ65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وهي مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي تبذلها هذه القوات منذ تأسيسها بتاريخ 14 ماي 1956، وكذا تفانيها في الذود عن أمن واستقرار الوطن ووحدته الترابية، وحماية أرواح المواطنين وصحتهم وممتلكاتهم، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
و احتفلت قيادة المنطقة الجنوبية للقوات المسلحة الملكية بأكادير، الجمعة، بالذكرى ال 65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية.
وتميز هذا الحفل، الذي ترأسه الجنرال دوكور دارمي، بلخير الفاروق، قائد المنطقة الجنوبية، بتحية العلم الوطني وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، للضباط وضباط الصف والجنود.
ومما جاء في الأمر اليومي لجلالة الملك، “إن رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وأضاف جلالة الملك “ولقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات و رفع التحدیات”.
ويشكل تخليد ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية مناسبة لاستحضار أزيد من ستة عقود من المهام النبيلة التي تضطلع بها سواء في الدفاع عن الوطن والمساهمة في بناء المغرب الحديث في مرحلة ما بعد الاستقلال أو المهام الإنسانية وعمليات حفظ السلام عبر العالم.
كما يشكل هذا الاحتفال مناسبة للشعب المغربي قاطبة لاستحضار مدى تضحيات وبسالة هذه القوات وسهرها في الدفاع عن حوزة الوطن ووحدته الترابية وخدمة مصالحه العليا.
ومنذ تأسيس القوات المسلحة الملكية في 14 ماي 1956، انخرطت هذه القوات في مهام إنسانية خدمة للمواطنين في أوقات الأزمة، وكذا خدمة للشعوب عبر العالم، في ظروف الحرب والاضطراب.
و أقيم بالأكاديمية الملكية العسكرية بمكناس حفل بمناسبة الذكرى ال 65 لتأسيس القوات المسلحة الملكية، وتمت خلال الحفل الذي ترأسه الجنرال دو ديفيزيون حسن التايك مدير الأكاديمية، تحية العلم الوطني وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، إلى الضباط وضباط الصف والجنود.
وأكد جلالة الملك في هذا الأمر اليومي أن “رمزیة ھذا الحدث الوطني المرتبط بمسار تأسیس المغرب الحدیث، لمدعاة لمزید من الفخر والاعتزاز بعراقة جیشنا الباسل وتاریخه الحافل بالأمجاد والبطولات، وبمشاعر الإكبار والإجلال لمن كان لھما الفضل في تأسیس ھذا الصرح الشامخ، الملكین خالدي الذكر، جدنا المغفور له جلالة الملك محمد الخامس، ووالدنا المشمول بعفو الله جلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواھما، جاعلین من ھذه المؤسسة العریقة، مدرسة حقة في التربیة على قیم المواطنة بصدق وإخلاص”.
وقال جلالته “لقد حرصنا، جریا على المألوف في تقالیدنا العریقة، أن نجعل من ھذه الذكرى الغالیة، محطة سنویة للتقییم واستخلاص الدروس والعبر، وتحدید الأھداف والأولویات، من أجل بلورة وتفعیل المخططات والبرامج المستقبلیة، جاعلین نصب أعیننا التطویر المستمر لقدرات القوات المسلحة الملكیة وتمكینھا من الوسائل والتجھیزات، وتكوین وتعبئة أفرادھا وجعلھم قادرین على مسایرة كل المستجدات و رفع التحدیات”.
وتم بمناسبة الحفل الذي شارك فيه التلاميذ الضباط من أفواج الأكاديمية وتلاميذ الثانوية، تسليم أوسمة أنعم بها جلالة الملك على أربعة من أفراد القوات المسلحة الملكية من مختلف الرتب.
ومنذ تأسيسها فجر الاستقلال، في 14 ماي 1956، انخرطت القوات المسلحة الملكية في مهام إنسانية خدمة للمواطنين في أوقات الأزمة، وكذا خدمة للشعوب عبر العالم، في ظروف الحرب والاضطرابات.