قالت الخارجية الأميركية إن الحكومة المغربية تبذل جهودا كبيرة في القضاء على الاتجار بالبشر، مردفة بأنها “أظهرت جهودًا متزايدة بشكل عام مقارنة بالفترة المشمولة بالتقرير السابق، مع الأخذ في الاعتبار تأثير جائحة كوفيد”.
الخارجية الأمريكية، وضمن أحدث تقاريرها المعنية بالاتجار بالبشر، قالت إن الجهود المغربية شملت تحسين جمع بيانات إنفاذ القانون وتصنيف الاتجار من حالات التهريب في البيانات.
وعدد التقرير حالات الإفادات التي قامت بها الحكومة، موردا أنه “أكبر عدد من أحكام الإدانة بالاتجار منذ عام 2001″، مع زيادة التحقيقات والملاحقات القضائية، وزاد: “بدأت الحكومة ملاحقات قضائية لمسؤولين بتهمة التواطؤ المزعوم في عمل الأطفال القسري والجرائم المتعلقة بالاتجار.