من المرتقب أن تقرر الحكومة إجراءات تخفيف، سيتنفس معها مهنيي القطاعات الذين عانوا من قرار الإغلاق الصعداء، بغرض إنقاذ الموسم الصيفي مع الإبقاء على حالة الطوارئ الصحية.
وأشارت يومية “الصباح” أن التخفيف من القيود المفروضة، المدن والمناطق التي تسجل نسب إصابات منخفضة بالفيروس، في حين يمكن تشديدها في المناطق التي تعرف ارتفاعا في الإصابات.
وأضافت اليومية أن المغرب سيفتح حدوده مع بعض البلدان، خاصة تلك التي تقيم فيها جالية مهمة، مثل فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، لحاجته إلى العملة الصعبة بعد أن كاد يستنفد احتياطاته منها، إضافة إلى استقبال السياح لإنقاذ القطاع السياحي على أن يكونوا ملقحين قبل ولوج التراب المغربي.
كما سيتم حسب اليومية ذاتها التخفيف من إجراءات التنقل بين المدن داخل المغرب، وأيضا نحو بلدان العالم بالنسبة للأشخاص الملقحين.
