أجلت المحكمة الابتدائية بالدارالبيضاء مناقشة ملف “رضى ولد الشينوية”، اليوتوبر المثير للجدل، إلى يوم 29 من الشهر الجاري بعد أن رفض المحامون الترافع عنه، وكان المعني بالأمر بث شريطا مسيئا للمحامين دون استثناء، مما دفعهم إلى عدم التنصيب نيابة عنه، ومنحته المحكمة هذه الفترة للبحث عن حل، وقد تلجأ المحكمة للمساعدة القضائية.
وكان رضى ولد الشينوية قد تم توقيفه إلى جانب يوتوبر أخرى معروفة أيضا بـ”بنت عباس” بعد تبادل الاتهامات والشتائم والوصول إلى حد المشاداة، في وقت ما زال ملفا آخر مفتوحا في وجه ولد الشينوية.
