استيقظ المغاربة على إرتفاع جديد في ثمن المحروقات خاصة الكازوال الذي أصبح ثمنه 11 درهماً للتر مما يزيد من معانات المغاربة بعد الزيادات المتتالية التي عرفتها بعض المواد الغدائية وفي المقابل نجد رئيس الحكومة يستنفر النقابات والمقاولات بفرض الجرعة الثالثة على العمال والموظفين متجاهلاً معانات الطبقة الفقيرة والمتوسطة مع الأسعار.
ناهيك عن خروج العديد من الوزارات ببلاغات تحث الموظفين على ارتداء لباس لائق وانيق.
هل تعلم حكومة اخنوش ان السيل وصل الزبى وان فاس الاسعر في راس كل المواطنين.
فكفى من الضغط على المواطنين وكفى من حرية الاسعار التي تضرب حرية الحصول عليها.