كشفت دراسة، أن حالات العود سببها
من السرقة في المرتبة الأولى بنسبة 31,8 في المائة
الاتجار في المخدرات بنسبة 23,4 في المائة
والاعتداء بنسبة 19,1 في المائة
واستهلاك المخدرات بنسبة 8 في المائ
وتوزعت باقي الجرائم بين القتل والجنس وانتهاك قوانين الهجرة والإرهاب والجرائم ضد الدين والأخلاق
وتعود أسباب ارتكاب الجرائم
الإدمان على المخدرات والكحول بنسبة 52,1 في المائة
المشاكل المالية بنسبة 42,2 في المائة.
وجاءت الدراسة للمندوبية السامية لإدارة السجون وإعادة الإدماج حول أسباب العود للجريمة.
أن الفئة العمرية النشيطة، التي من المفترض أن تكون منتجة، هي الأكثر سقوطا في العود للجريمة.
إذ تصل النسبة في صفوف الفئة البالغة من العمر ما بين 18 و39 سنة، إلى 76 في المائة.