سقط أحمد الزفزافي والد ناصر الزفزافي، في مستنقع الترويج لمقاطعة الانتخابات، والتهجم على المغاربة المتجهين للانتخابات كممارسة ديمقراطية و حضارية ووصفهم بالخونة.
وكشفت دعوة الزفزافي لمقاطعة الانتخابات ووصف الناخبين بالخونة، خدمته وتنفيذه لأجندات خارجية تستهدف استقرار المغرب، ومحاولة ترويجه لدعوات الكراهية و الحقد ضد مؤسسات الدولة.
وأبان فعل والد ناصر الزفزافي عن استرزاقه من اعتقال ابنه، وعدم اكتراثه للدعوات و المطالب الحقوقية الداعية لإنهاء ملف اعتقالات الريف ، وعمله على ضخ السموم في المجتمع لإثارة الفتن، تنفيذا لأجندات خارجية لتشويه سمعة المغرب .
وكتب والد الزفزافي قائلا ،كل من سيشارك في الانتخابات المقبلة خائن للوطن والتاريخ والحراك الشعبي والشهداء.