وتعد سلامة الرياضيين مسألة تقلق المنظمين، بسبب ظروفهم التي تجعلهم أكثر قابلية للأعراض الحادة من المرض.
وكما حدث في الأولمبياد، ستكون الإجراءات الوقائية من فيروس كورونا داخل منشآت القرية الأولمبية هي إلزامية ارتداء الكمامات، والحفاظ على مسافة آمنة، وإجراء فحص بي سي آر بشكل يومي.
وسيقتصر وجود الرياضيين البارالمبيين على طوكيو، مع البدء في استقبالهم بالقرية الأولمبية، قبل أسبوع من انطلاق الدورة، مع وجوب مغادرتهم بعد انتهاءها بيومين.