واتهم صحافي محلي من سينسناتي أوساكا بأنها تستفيد من تأثيرها الإعلامي القوي، لكنها لا تفضل الحديث مع الصحافيين، لتنفجر المصنفة الثانية على العالم بالبكاء، وهي تحاول الإجابة.
وردت أوساكا التي تجمع بين أصول من اليابان وهايتي: “عندما تقول إنني لست مهتمة بالتعامل معكم يا رفاق، ما الذي تشير إليه بذلك، منذ أن كنت صغيرة، وأنا أحظى بالكثير من اهتمام الإعلامين وأعتقد أن ذلك بسبب خلفيتي أيضاً، لا يمكنني حقاً المساعدة بشأن بعض الأشياء التي أكتبها على حسابي في تويتر، أو أقولها، وتسفر عن مقالات صحافية كثيرة أو أشياء من هذا القبيل، لكنني أريد أن أقول إنني لست متأكدة من كيفي تحقيق التوازن بين هذين الشيئين”.
وأثناء الحديث مسحت أوساكا دموعها، ووضعت مقدمة قبعتها على عينيها لتخفي وجهها، قبل إيقاف المؤتمر الصحافي مؤقتاً.
وغادرت أوساكا قاعة المؤتمر الصحافي، بعد وقت قصير، لكنها عادت لاستكماله بعد استعادة رباطة جأشها.
وسلط هذا الحديث الضوء على التحديات التي تواجهها أوساكا، كواحدة من أشهر الرياضيين في العالم.