وسيحظى كلارك بطاقم فني جديد، بعد قرار مدربه المساعد، ستيفين ريد، ومدرب حراس المرمى، سيتيفيو وودز، الرحيل عن منصبيهما “لارتباطات عائلية”.
وأكد كلارك في أول تصريح له بعد تمديد العقد “أنا فخور بتمديد فترتي كمدرب لإسكتلندا. مستعد للعمل مع الطاقم المساعد، ومع اللاعبين لمحاولة تحسين الأداء”.
ومنح الأداء في بطولة اليورو الأخيرة المنتخب الإسكتلندي “تصميماً كبيراً” للعودة للتأهل لإحدى البطولات الكبرى “في أقرب وقت ممكن”.
وشدد المدرب على أنه أبلغ لاعبيه داخل غرف الملابس حينها: “علينا جميعا التعلم من دروس المشاركة في اليورو، والعودة بشكل أقوى” في المستقبل.
وكان المنتخب الإسكتلندي قد عاد للظهور في أي بطولة دولية بعد 23 عاماً من الغياب، في كأس العالم 1998 بفرنسا، في بطولة اليورو الأخيرة، وخرج من دور المجموعات.
ويحتل “جيش طرطان” المركز الثاني في المجموعة السادسة بالتصفيات المونديالية برصيد 5 نقاط، وبفارق 4 نقاط كاملة عن منتخب الدنمارك (صاحب الصدارة بالعلامة الكاملة)، بعد مرور 3 جولات من عمر التصفيات.
