وأضاف جان ميشيل: “قبل كل شيء هناك جوانب خفية في العلاقة بين حكم الساحة، ومسؤولي تقنية حكم الفيديو المساعد، وهو ما يثير هذا الإحباط، حكم الفيديو المساعد يظهر فعاليته في حالة واحدة فقط هي التسلل، أما بالنسبة للباقي فنحن في مواقف يمكن أن تؤدي إلى أخطاء، وبالتالي تستحق تفسيرات مفصلة للغاية”.
وتابع: “على عكس الرجبي، ليس بوسعنا تغيير الحكام، وهذا يولد إحباطاً رهيباً عند ارتكاب أخطاء واضحة”.