وساهم في تراجع النفقات تقليص تكلفة الموظفين، وأشياء أخرى في ظل غياب الجماهير.
وذكرت كيودو أن هذا التراجع في التكاليف يمثل “أكثر من تعويض” للخسائر الناجمة عن عدم بيع تذاكر.
وأوضحت أن هذا يعني عدم تحميل دافعي الضرائب حملاً إضافياً.
وأضافت: “التكلفة الإجمالية لهذه الدورة الأولمبية والبارالمبية، والتي ستقتسمها اللجنة المنظمة والحكومة اليابانية وحكومة العاصمة طوكيو ، قد تكون 1.5 تريليون ين.