لعب رقم 2 دور البطولة في عالم كرة القدم على مدار عام 2021 سواء بالنسبة للاعبين أو منتخبات أو أندية أو مدربين.
حصد تشيلسي لقب دوري أبطال أوروبا الثاني في تاريخه بعد لقب 2012 وذلك بعد تغلبه في النهائي على مانشستر سيتي 1-0.
بات الألماني توماس توخيل ثاني مدرب يقود فريقين مختلفين في نهائيين متتاليين بدوري أبطال أوروبا.
– توج النرويجي إيرلينغ هالاند مهاجم بوروسيا دورتموند بلقب هداف دوري الأبطال بعشرة أهداف متفوقاً بهدفين على الفرنسي كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان.
– فاز المدرب أوناي إيمري بالدوري الأوروبي مع فريقين، فبعد أن توج باللقب مع إشبيلية 3 مرات عاد ليفوز به مع فياريال على مانشستر يونايتد في نهائي انتهى بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل 1-1.
– خسر مانشستر يونايتد ثاني نهائي يخوضه بالدوري الأوروبي بعدما كان فاز بنسخة عام 2017 على حساب أياكس بنتيجة 2-0.
– فاز أتلتيكو مدريد بلقب الدوري الإسباني الثاني له مع المدير الفني الأرجنتيني دييغو سيميوني.
– تفوق أتلتيكو مدريد بنقطتين على ريال مدريد ليتوج بالليغا.
– فازت إيطاليا بكأس الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخها بعد تغلبها على إنجلترا بركلات الترجيح بعد أن انتهى الوقتين الأصلي والإضافي للقاء بتسجيل هدفين بتعادل الفريقين 1-1.
– انتهت النسخة الثانية من دوري الأمم الأوروبية بفوز فرنسا على إسبانيا بهدفين مقابل هدف.
– أقيمت المرحلة النهائية من دوري الأمم في ملعبين ومدينتين هما سان سيرو بميلانو وملعب يوفنتوس في تورينو.
– سجل ثلاثة لاعبين هدفين في المرحلة النهائية من دوري الأمم هم كيليان مبابي وكريم بنزيمة وفيران توريس وتوج مهاجم باريس سان جيرمان بلقب هداف البطولة بعدما صنع هدفاً آخر.
– توج بالميراس البرازيلي بكأس ليبرتادوريس للنسخة الثانية على التوالي بعد تغلبه على فلامنغو بهدفين مقابل هدف.
– فاز البرتغالي أبيل فيرييرا مجدداً مع بالميراس بكأس ليبرتادوريس ليصبح أول مدير فني يحقق لقبين متتاليين مع فريق منذ إنجاز كارلوس بيانكي مع بوكا جونيورز في 2000 و2001 كما أنه ثاني مدرب برتغالي يحصد لقب البطولة منذ جورجي جيسوس مع فلامنغو في 2019.
– حصد أتلتيكو باراناينسي البرازيلي لقب كوبا سودأمريكانا للمرة الثانية بعد فوزه على مواطنه براغانتينو في النهائي بهدف دون رد وكان اللقب الأول في 2018 على حساب جونيور الكولومبي.
ـ خاضت الولايات المتحدة والمكسيك للمرة الثانية على التوالي نهائي كأس الكونكاكاف الذهبية والأولى باللقب بعد عامين من تتويجها به للمرة الأخيرة.
