انفجر الإعلامي المصري لقنوات “بي إن سبورتس”، صابر الغراوي، بالبكاء، تعاطفاً مع الطفل المغربي “ريان”، العالق في بئرٍ بضواحي إقليم شفشاون منذ أكثر من أربعة أيام.
ويترقب عشرات الآلاف في المغرب والعالم العربي نهاية سعيدة لمحنة الطفل المغربي الذي جلبت قصته تعاطفا دوليا واسعا.
وتوقع خبراء الجيولوجيا والسلطات المحلية إخراج الطفل خلال الساعات الأولى من ليلة أمس، بيد أنه لم تستطع بعد قوات الانقاذ إخراجه إلى حدود اللحظة.
ولازالت عمليات الحفر قائمة لمحاولة الوصول إلى “ريان” في أقرب وقت، بينما تنحبس نفوس المغاربة وكل المتعاطفين وترنو إلى التوصل بنبأ سار يحمل إنقاذ الطفل المغربي.