وأكد بيكهام الذي لديه نحو 150 مليون متابع على الشبكات الاجتماعية المختلفة، أن “وجود عدد كبير من المتابعين على الشبكات الاجتماعية مسؤولية وهو أمر يدركه المرء حينما يكون لديه أبناء”.
وأشار اللاعب السابق ورجل الأعمال الحالي إلى أنه يحاول “صناعة الفارق” لهذا السبب.
وأضاف بيكهام: “من يدفعني ومن يلهمني هم أبنائي، أبنائي هم كل شيء بالنسبة إليّ أنا وفيكتوريا”.
ويشغل بيكهام منصب سفير منظمة يونيسيف منذ 2005.
وقال بيكهام إنه يحاول استغلال “القنوات الصحيحة” لتربية أبنائه حول الموضوع وتحدث عن ابنته هاربر ذات الـ11 عاماً التي لديها عدة حسابات على الشبكات الاجتماعية.
وأوضح اللاعب السابق أنه خلال العامين الأخيرين بسبب الوباء أدرك الوقت الذي تقضيه عليها وقال: “لهذا أحاول حماية أطفالي وأيضاً أطفال العالم، بصفتي سفيراً لـ(يونيسيف)”.