وعام 2018، تولت “إليوت مانجمنت” إدارة النادي، بعدما تخلف المالك السابق الصيني لي يونغ هونغ عن الوفاء بالتزامات الديون.
وبدءاً من الفرق الكبرى مثل “تشيلسي” بإنكلترا وصولاً إلى الفرق ذات المتابعين الدوليين الأقل، مثل “ستندارد لييج” في بلجيكا و”جنوى” في إيطاليا، تقع أندية كرة القدم الأوروبية في مرمى الشركات الاستثمارية التي تسعى إلى تحقيق عوائد مستقرة. وتستمر الأموال في التدفق على الرياضة، ومع تنظيم كأس العالم لعام 2022، من المحتمل ابرام المزيد من الصفقات.
وقامت “إنفستكورب” بتوسيع حيازاتها من الولايات المتحدة إلى آسيا، في محاولة لزيادة الأصول من حوالي 40 مليار دولار إلى 100 مليار دولار.
ومنذ تولي الرئيس التنفيذي محمد العارضي رئاسة “إنفستكورب” عام 2015، أطلق استراتيجية نمو زادت أصول الشركة إلى أربعة أضعاف، وشملت استثماراتها الأخرى في إيطاليا شركات “غوتشي” و”ريفا فاشن”.
وأدى شراء صناديق الثروة السيادية أو المليارديرات، وبعضهم من الشرق الأوسط لأندية النخبة إلى زيادة الإنفاق في كرة القدم الأوروبية.