وهز هالك الشباك مرة في بداية كل شوط، بينما قلص وليام أندريس فارغاس ليون الفارق لبطل الإكوادور، قبل ثماني دقائق من نهاية زمن المباراة، لكن سافيو عزز تقدم مينيرو من جديد في الوقت المحتسب بدل الضائع.
وبهذين الهدفين رفع هالك رصيده إلى 9 أهداف في البطولة، ليحتل المركز الثاني في قائمة هدافي فريقه التاريخية، متخلفاً بفارق هدفين فقط عن جو، الذي أحرز الكثير من الأهداف في 2013، عندما توج مينيرو بلقبه الأول والوحيد في البطولة.
وبفوزه الأخير أيضاً، ينفرد مينيرو بصدارة الترتيب في المجموعة الرابعة، ويضمن التأهل لدور الـ16، قبل الجولة الأخيرة من مرحلة المجموعات.
