كما أجاب رونالدينيو على أسئلة الشباب حول مسيرته الكروية، وأقر “بالنسبة لي، من دواعي سروري معرفة أن الأطفال يحبون كل ما فعلته في كرة القدم وهذا يجعلني سعيدًا للغاية”.
وأضاف الدولي السابق، الذي اعتزل اللعب في 2015 بقميص فلومينينسي، “لم يرن البعض منهم ألعب، لكن بفضل الإنترنت يعرفون كل شيء قمت به”.
وثمن رونالدينيو أداء المتسابقين وشكر الجميع على الاحتفاء الذي تلقاه خلال زيارته إلى العاصمة الإكوادورية.
وأثناء زيارته إلى كيتو، تلقى النجم البرازيلي أيضاً تكريماً من الصليب الأحمر الإكوادوري.