ويشارك بعض الرياضيين الروس على المستوى الدولي، بصفتهم رياضيين محايدين، بما في ذلك الألعاب الأولمبية الأخيرة، لكن عزلة البلاد بعد بدء الحرب زادت من تعقيد عملية ضمان الامتثال للوائح مكافحة المنشطات.
وقال بانيكا في مؤتمر التعليم العالمي التابع لـ”وادا” في سيدني: “ما زالنا قادرين على مراقبة عمل وكالة مكافحة المنشطات الروسية”.
وأضاف: “لدينا اتصال مفتوح مع الوكالة الروسية للتأكد من أن الحرب ليست فرصة للغشاشين”.
وأضاف: “نراقبهم عن كثب لنرى ماذا يفعلون؟، لم نغلق خط الاتصال، لذلك من الصعب التنبؤ بما سيحدث في الأسابيع والأشهر المقبلة بسبب الحرب، والوضع في أوكرانيا، والوضع الروسي”.
وتابع: “علينا الانتظار حتى نهاية العام، ونراقب ما يفعلونه، ولنرى ما سيحدث من حيث رفع الإيقاف”.