واستهدفت هذه التحركات وسائل الإعلام المعادية لسياسة باريس سان جيرمان مثل ليكيب وميديا بارت وكذلك قادة أندية أخرى ولاعبين.
الحالة الأكثر نموذجية تعود إلى مبابي، الذي هاجمته الحسابات المزيفة التي أنشأتها الوكالة، عندما طرح الموسم الماضي شكوكاً حول استمراره بصفوف الـ”بي إس جي”.
ويأتي هذا الكشف الصحافي بعد يوم من ذكر عدة وسائل إعلام أن المهاجم الشاب يريد مغادرة النادي الباريسي، غير راض عن الإدارة التي لم تفِ بالوعود التي قطعتها لإقناعه في مايو (أيار) الماضي بتجديد عقده.
ورداً على ذلك، قال النادي في بيان: “باريس سان جيرمان ينفي بشدة اتهامات ميديا بارت، باريس سان جيرمان علامة تجارية دولية تعمل مع وكالات وسائل التواصل الاجتماعي في كل مكان للترويج والاحتفال بنجاحات النادي وموظفيه وشركائه، مثل أي شركة”.
وأضاف أنه “لم يتم الاتصال بوكالة لإيذاء أحد”.