وتشير التقارير إلى أن المفتشين تلقوا شهادات من موظفات في الاتحاد الفرنسي لكرة القدم وبينهن المديرة العامة للاتحاد فلورانس آرودوا ووكيلة اللاعبات سونيا سوا.
وصرحت وزيرة الرياضة آميلي أوديا كاستيرا لصحيفة لوموند أن الإدارة العامة للتفتيش قدمت التقرير إلى القضاء، مضيفة أن “النيابة العامة المختصة ستقرر اعتباراً من الآن الخطوات الواجب اتباعها”.
من جانبه، ينكر لوغريه أي اتهامات بسلوك غير مقبول تجاه الموظفات في الاتحاد، قبل أن تتم إقالته من المؤسسة بسبب تكرار خروجه عن النص وقبل انتهاء التحقيق.