خرج نايف أكرد بتصريحات مثيرة تهم مسيرته الكروية ووصوله إلى أعلى مستوى باللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقال نايف أكرد “الفتح نقية، من جميع الجوانب، لا من جمهور.. شحال من واحد كايقول بلي الفتح ماعندهمش جمهور..بالعكس.. الفتح عندهم جمهور!
وكنت كانسمع بلي الفتح مافيهاش الضغط! الفتح الضغط ديالها خايب حيتاش كلشي فيها متوفر..”
وأضاف:””جاني عرض من تركيا ومحمد الزغاري سد الباب! وقال لي واش حمق تمشي لتركيا؟ أنا غادي نسمع للعرض ديالهم من باب الاحترام.
الزغاري كان الهدف ديالو الفتح تبقى نقية ونايف إلا سهل عليه الله ودار مسيرة كبيرة خاصو يتسما داز فالفتح”«
وأوضح:”ومنين جا العرض ديال ‘ديجون’ تفاوضو معه على داكشي لي خاصني نستاهل نظرا لقيمتي آنذاك كلاعب دولي ولاعب أتبت نفسه فالبطولة وماحاولوش يخسرو ليا الانتقال”.
وتابع:”الوحيد الذي وثق بي هو لاركيت مع نهاية كل موسم كروي بالأكاديمية، كان الوحيد الذي يصر على استمراري عكس المدربين الآخرين الذين كانوا يكررون أسطوانة أنني ضعيف البنية أو قصير القامة وزد على ذلك.”
وتابع:”الشخص الثاني بعد لاركيت كان وليد الركراكي، الذي وثق بي وأنا في سن 17 سنة، بالتوقيع لي مع الفتح واللعب بالفريق الأول.”
وقال :”لكن للأمانة عانيت مع ديجون، ثلاثة مدربين لم يثقو بي، وقالو لي بالحرف عليك أن تجتهد أكثر ولما أصل إلى مرحلة الإقناع يتم إقالة ذلك المدرب….اللغة وفؤاد شفيق ساهما بشكل كبير في نجاحي مع ديجون وفي تحدي الصعاب التي واجهتني.”
وأكمل:”اتفقت مع فالنسيا الإسباني لكن قبل أيام من الرحيل لتوقيع العقد اتصل بي القائمون على الصفقة ليؤكدون إلغائها بسبب رحيلهم عن الفريق الإسباني.”
وختم:” ماشي كنقلل منهم و لكن معمرني فكرت انتقل للوداد او الرجاء لحقاش هادو فراقي ديال الضغط و انا كنت كنقلب على فرقة لي نغلط فيها و نتعلم و يعطيوني الوقت’