وكان 2.5 مليون شخص (11.1% من إجمالي المشاهدين) قد تابعوا النسخة الماضية من نهائي دوري الأبطال بين مانشستر سيتي وتشيلسي أمام التليفزيون الفرنسي.
وجرت المباراة، التي كان مقرر إقامتها في سان بطرسبرغ لكنه تقرر نقلها إلى باريس في فبراير من نفس العام الجاري إزاء غزو روسيا أوكرانيا، في ظل التوتر مع الشرطة لمحاولة العديد دخول النادي دون تذاكر دخول أو بتذاكر دخول مزورة.