كان بريتيني الذي غاب عن موسم البطولات على الملاعب الرملية، بعد أن خضع لجراحة في يده في مارس (آذار)، يخوض بطولته الأولى منذ إنديان ويلز، وانتصر بعد أن عانى موراي من مشكلات في المجموعة الحاسمة.
ولم يكن موراي، الذي خضع لأكثر من جراحة في الفخذ، واقترب من إنهاء مسيرته الاحترافية، يتحرك بشكل جيد مع استمرار المباراة.
ورغم أن موراي أنقذ أول نقطة لحسم المباراة، فإنه كان يؤجل فقط فوز بريتيني الذي تحقق، بعد غضون ساعتين و40 دقيقة من اللعب.