وأُقيل محمد، الذي كان يتعرض لضغوط شديدة من الجمهور منذ أسابيع، من المنصب بعد ساعات من التعادل في عقر داره أمام كويابا 1-1، ليقترب من مراكز الهبوط في البطولة البرازيلية.
وفي ختام ذلك اللقاء، أقر المدرب السابق لمونتييري المكسيكي، وسيلتا فيغو الإسباني، وإندبيندينتي الأرجنتني، أنهم كانوا “سيئين”، وتحمل كل المسؤولية، بسبب تراجع أداء الفريق، واعتذر للجمهور.
وكان المدير الفني الأرجنتيني، تولى إدارة الفريق في يناير (كانون الثاني)، خلفاً للبرازيلي إليكسي ستيفال “كوكا”، الذي توج مع مينيرو في عام 2021 بلقبي الدوري وكأس البرازيل.
وفي سبعة أشهر في قيادة الفريق، قاد أنطونيو محمد 45 مباراة، مع تحقيق الفوز في 27، و13 تعادلاً، و5 خسارات.