وأوضحت وحدة النزاهة في بيان أنه جرى شطب النتائج التي حققتها ليمبوس منذ الخامس من سبتمبر 2021، وهو التاريخ الذي كشفت فيه اختبارات المنشطات عن نتائج إيجابية.
وفي أكتوبر 2022، بدأ اتهام ليمبوس بالتلاعب أو محاولة التلاعب عبر “عرقلة أو تأخير تحقيقات وحدة نزاهة ألعاب القوى، بتقديم معلومات أو وثائق مزيفة”.
وفي ديسمبر، جرى اتهامها باستخدام مادة محظورة.
وقال رئيس وحدة النزاهة بيت كلوثير: “يسعدنا حسم هذه القضية، خاصة أن هذه الرياضية كادت أن تفلت من محاولتها خداع السلطات، وخداع رياضيين آخرين بالحصول على المكافآت المستحقة لهم”.