عبر حسابه على إنستغرام، كتب الدولي السابق اليوم الثلاثاء: “سامحيني، قرارك لا يهم، ستظلي في عيني امرأة حياتي، وقبل كل شيء أم أطفالنا الرائعين”.
وأضاف: “أستحق هذا الإذلال رغم أنه يقتلني حياً”.
وقال محامي حياة: “أبيدال أقر بخيانته عقب إعلان مكتب المدعي العام في فرساي، مساء الإثنين، أن شريحة هاتف حمراوي كانت باسمه”.
وتعرضت اللاعبة لاعتداء في 4 نوفمبر، بعد عشاء نظمه باريس سان جيرمان، وبينما كانت في طريقها إلى منزلها في سيارة تقودها زميلتها أميناتا ديالو، في حضور لاعبة أخرى، فتح ملثمون باب المركبة وأخرجوا الحمراوي بالقوة وضربوها قبل أن يلوذوا بالفرار.
وفي البداية كانت الشكوك تحوم حول ديالو وسط فرضيات، بأنها ربما اتفقت مع هؤلاء الأشخاص لإيذاء زميلتها من أجل الحصول على مركزها بالفريق، لكن عقب التحقيق معها تم الإفراج عنها دون توجيه اتهامات لها، وجاري الآن بحث فرضيات أخرى وراء ذلك الهجوم، من بينها علاقة خارج إطار الزواج.