مشاريع كروية كبرى في الدار البيضاء وبنسليمان استعدادًا للمونديال
كشف فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن مستجدات هامة تتعلق بتطوير البنية التحتية الرياضية في المغرب، استعدادًا لاحتضان كأس العالم 2030.
وأوضح لقجع أن مركب محمد الخامس سيكون جاهزًا لاستضافة مباريات الرجاء والوداد مع نهاية شهر مارس، بما في ذلك مباراة الديربي البيضاوي، فيما ستتجاوز سعة المركب الكبير ببنسليمان 115 ألف متفرج، ليكون واحدًا من أكبر الملاعب في إفريقيا. كما أكد أن هذا المركب سيكون جاهزًا سنة 2027.
وفي إطار تعزيز البنية التحتية الرياضية، انطلقت الأشغال في مشروعين جديدين؛ الأول في بوسكورة، حيث يتم تشييد مركب وطني بمواصفات عالمية مماثلة لمركب محمد السادس في سلا، والثاني في مديونة، حيث يجري بناء مركب فيدرالي حديث.
وأضاف لقجع أن العمل جارٍ أيضًا على تجهيز ملعبين بالعشب الطبيعي، أحدهما في مركب “ويلنيس”، والآخر في أكاديمية نادي الرجاء الرياضي، مؤكدًا ثقته في قدرة الدار البيضاء على تسجيل اسمها مشاريع كروية كبرى في الدار البيضاء وبنسليمان استعدادًا للمونديال
كشف فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن مستجدات هامة تتعلق بتطوير البنية التحتية الرياضية في المغرب، استعدادًا لاحتضان كأس العالم 2030، وذلك من خلال مشاريع ضخمة تهدف إلى تعزيز جاهزية الملاعب والمنشآت الرياضية وفق أعلى المعايير الدولية.
وأوضح لقجع أن مركب محمد الخامس سيكون جاهزًا لاستضافة مباريات الرجاء والوداد مع نهاية شهر مارس، بما في ذلك مباراة الديربي البيضاوي، بعد خضوعه لأعمال صيانة وتطوير لضمان أفضل الظروف للاعبين والجماهير. وفي سياق متصل، أكد أن المركب الكبير ببنسليمان سيكون واحدًا من أكبر الملاعب في إفريقيا، بسعة تتجاوز 115 ألف متفرج، ومن المقرر أن يكون جاهزًا بالكامل بحلول سنة 2027.
وفي إطار تعزيز البنية التحتية الرياضية، انطلقت الأشغال في مشروعين رياضيين جديدين:
الأول في بوسكورة، حيث يتم تشييد مركب وطني بمعايير عالمية، يوازي في جودته وتجهيزاته مركب محمد السادس في سلا، وسيشكل إضافة قوية للكرة المغربية.
الثاني في مديونة، حيث يتم بناء مركب فيدرالي حديث، سيكون مركزًا مهمًا لتطوير المواهب وتكوين اللاعبين وفق أحدث البرامج التدريبية.
كما أشار لقجع إلى أن العمل جارٍ أيضًا على تجهيز ملعبين بالعشب الطبيعي، أحدهما في مركب “ويلنيس”، والآخر في أكاديمية نادي الرجاء الرياضي، مما يعكس الاهتمام الكبير بتحسين ظروف التدريب وتطوير البنية التحتية الكروية.
وختم رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تصريحاته بالتأكيد على أن المغرب يسير بخطى ثابتة نحو تنظيم نسخة استثنائية من كأس العالم 2030، معربًا عن ثقته في قدرة الدار البيضاء على تدوين اسمها في سجل هذه التظاهرة العالمية، عبر احتضانها لأهم المباريات وجذب أنظار العالم إلى ملاعبها الحديثة والمتطورة.