كشفت مصادر إخبارية، أن أيام البوسني وحيد خاليلوزيتشن باتت معدودة على رأس العارضة الفنية للمنتخب المغربي لكرةالقدم، بعد الإقصاء من نهائيات كأس أفريقيا للأمم بالكاميرون.
وينتظر مسؤولي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، المباراة الفاصلة أمام الكونغو الديمقراطية برسم تصفيات كأس العالم قطر 2022، التي ستجرى شهر مارس المقبل، من أجل إقالته من منصبه سواء تأهل المنتخب الوطني أو أقصي، مشيرا الى أن هناك إجماع بأن المدرب البوسني خاليلوزيتش لن يستمر ناخبا وطنيا بعد مبارتي الدور الحاسم.
كشف البوسني وحيد خاليلوزيتش، مدرب المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، إن هدفه الأول رفقة أسود الأطلس.
وقال البوسني وحيد خاليلوزيتش أن هدفه الأول مع المنتخب المغربي هو التأهل إلى نهائيات كأس العالم “مونديال قطر 2022”.
وأوضح الناخب الوطني، أن هدفه الأول مع النخبة الوطنية، “التأهل إلى نهائيات كأس العالم”، وقال: “منذ مجيئي إلى المغرب، كان هدفي الأول التأهل إلى المونديال”، معبراعن خيبة أمله لإقصاء “الأسود” من دور ربع النهائي، مشيرا إلى أنه على غرار الكثير من “الأسود” بكى بعد المباراة.
وبخصوص مباراة مصر، قال المتحدث ذاته إلى أن بعض اللاعبين المصريين كانوا عدوانيين خلال المباراة، وتسببوا في توقف المباراة 5 مرات، مبرزا: “كانت هناك عدوانية وغش من طرف لاعبي المنتخب المصري، لقد توقفوا عن اللعب لمدة 5 مرات بسبب عدوانيتهم ضد اللاعبين المغاربة، هذه الأمور احترافية يقوم بها من لديه خبرة في التفاصيل الصغيرة والخبث، كان هدفهم إخراج اللاعبين المغاربة عن تركيزهم”.
وأضاف الناخب الوطني إلى أن المباراة أمام المنتخب المصري “حسمها اللاعب محمد صلاح”، مشيرا إلى أن الأخير يراوغ أكبر لاعبي العالم في الدوري الإنجليزي، ويعود له الفضل كله في تأهل منتخب بلاده إلى دور نصف النهائي.
كداب انت لم تقوى على شيء مع فرق افريقيا وتتكلم عن كاس العالم هل تستحمر المغاربة ؟؟؟؟مع السلامة انتهت مدة صلاحيتك معنا الله يعاونك ادهب الى حالك
انا اتفق معه لانه قال شيء واحد صاءب بأن المصريين استخدموا العنف مع حكيمي وبوفال وهذه عادتهم ويجب الا ننسى ما فعلوه بالتميمي يوم كسروا كامله قبل الذهاب إلى المونديال ٨٦،وانذاك كانت الاهلي ضد الجيش الملكي حيث ادخل مدرب الأهلي لاعبا خصيصا ضد التيمومي،فلما كسر كامله أخرجه مدربه من اللعب،ما عدا هذه الملاحظة،لقد ارتكب الناخب الوطني خطأ عندما اخرج بوفال والنصيري،وخطة لعبه كانت في غير محلها،كان من المفروض عليه أن يشدد الحراسة اللاصقة ضد صلاح.هذا رأيي والسلام.