ابرز الحبيب المالكي في برقية ولاء واخلاص الى جلالة الملك أن جلالة الملك عمل بصفته أميرا للمؤمنين، على صيانة استمرارية مدينة القدس ومركزها ومقدساتها فضاء دينيا روحيا لا ينبغي العبث به أو بوضعه الشرعي الذي تضمنه القوانين والمواثيق الدولية، مضيفة أن “ذلك ما جسد موقفكم الثابت ونظركم السديد بأن القضية الفلسطينية تظل قضية وطنية تولونها من العناية والحرص ما تولونه لقضية المغرب الأولى قضية وحدتنا الترابية”.