وسلطت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز الضوء على الظلم العنصري عقب استئناف الموسم في يونيو (حزيران) الماضي وسط احتجاجات تحت شعار حياة السود مهمة، لكن سانجاي بهانداري رئيس منظمة “كيك.إت.أوت” قال إن هناك حاجة لبذل مزيد من الجهود.
وأضاف بهانداري: “الوباء ومقتل جورج فلويد قلبا العالم رأساً على عقب هذا العام، تعاملت كرة القدم بشكل إيجابي وكثفت الأندية جهودها في المجتمع واستخدم اللاعبون رموزاً للمطالبة بتكافؤ أكبر في الفرص مثل الجثو على الركبة، لكن تحت السطح تبقى الكراهية والانقسام في المجتمع من التهديدات المدمرة”.
وطالب باتريك فان أنهولت وزميله في كريستال بالاس ويلفريد زاها وسائل التواصل الاجتماعي باتخاذ إجراءات أقوى ضد العنصرية بعد تعرضهما لإساءات عنصرية على الإنترنت.