لازال نظام الجزائر، الداعم الأكبر لجبهة البوليساريو الانفصالية، يرفض الاعتراف بتدخله في القضايا والشؤون الداخلية للمملكة، ووصف بلاده كـ”طرف” من أطراف النزاع القائم حول الصحراء المغربية.
وأكد رئيس الجزائر في حوار مع وسائل إعلام محلية قائلا: “لست أنا من يقول، الجميع يقول نفس الشيء بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية، قضية الصحراء متواجدة بين يدي الأمم المتحدة”.
وأضاف: “نحن مراقبون نزهاء فقط، مستعدون لمد يد العون وتنظيم لقاء للطرفين في الجزائر لحل هذا النزاع، برضا الجميع”.