دعت الناطقة الرسمية باسم كتابة الدولة الأمريكية، جالينا بورتر، كلا من المغرب وإسبانيا إلى العمل سويا من أجل تجاوز الخلافات الحالية، خاصة بعد تزايد حدة التوتر بين البلدين على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها مدينة سبتة المحتلة.
وأوضحت جالينا في تصريح إعلامي أن الولايات المتحدة تدعم المغرب كما إسبانيا من أجل الجلوس على طاولة الحوار والتوصل إلى حل، مضيفة أن بلادها ملتزمة بتنمية المناطق النشيطة من حيث الهجرة السرية، عبر اتفاقيات ثنائية ومتعددة الأطراف، وكذا تدريب السلطات الأمنية المحلية على مواجهتها.