كشفت صحف دولية حقائق جديدة، في ملف الصحافي عمر الراضي، وتورطه في قضية تجسس دولية بأنظمة تكنولوجية، وحشره في صراعات شركات أنظمة معلومات دولية.
و عبرت الحكومة عن استغرابها إزاء الصمت المريب لمنظمة العفو الدولية وعدم تقديمها لأدلة تعزز بها الاتهامات بشأن التجسس على عمر الراضي، وكشفت الحكومة أن هذا الأخير متابع من أجل المس بأمن الدولة من خلال تعامله مع ضابط مخابرات بريطاني.
وبحسب مصادر مطلعة ،إن المخبر الذي يتعامل معه “عمر الراضي” هو ضابط في جهاز “إم أي6” (MI6)، وهو جهاز الاستخبارات الخارجية للمملكة المتحدة