في ما يأتي آخر التطورات المتعلقة بانتشار فيروس كورونا المستجد في العالم في ضوء آخر الأرقام والتدابير الجديدة والأحداث البارزة:
أودى فيروس كورونا المستجد بحياة ما لا يقل عن 946,727 شخصا في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية كانون الأول/ديسمبر، بحسب تعداد أعد ته وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمي ة عند الساعة 11,00 ت غ الجمعة.
وس ج لت رسمي ا أكثر من 30,218,930 إصابة بالفيروس منذ بدء تفشيه، تعافى منهم حتى اليوم 20,346,800 شخص على الأقل.
والولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضررا من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 197,655 وفاة من أصل 6,676,410 إصابة، تليها البرازيل حيث سجلت 134,935 وفاة من أصل 4,455,386 إصابة، ثم الهند مع 84372 وفاة (5,214,677 إصابة) والمكسيك مع 72179 وفاة (684,113 إصابة) وبريطانيا مع 41705 وفاة (381,614 إصابة).
وأحصت الصين، حيث ظهر المرض لأول مرة، 85255 إصابة (32 إصابة جديدة بين الخميس والجمعة).
ألغت لندن اطلاق الألعاب النارية للاحتفال بقدوم العام الجديد، الذي يستقطب حشد كبير ا جد ا في بلد تحظر فيه التجمعات لأكثر من ستة أشخاص.
وارتفع معدل الإصابات الجديدة في المملكة المتحدة، الأكثر تضررا في أوروبا. ففي شمال شرق البلاد، حيث يقطن مليونا شخص، ستدخل قيود جديدة حيز التنفيذ، منها حظر الزيارات بين الأسر وحظر التجول من الساعة 10 مساء حتى الساعة 5 صباح ا في جميع أماكن الترفيه، وتقديم الطلبات على المائدة في الحانات المرخصة فقط.
في فرنسا، حث المجلس الكنسي المؤمنين على مضاعفة الاحتياطات، زيادة عدد المجالس مع الالتزام بالتسجيل مسبقا ووضع كمامتين بمناسبة “كييبور” وتعقيم المعابد اليهودية وحظر لمس الأشياء المتعلقة بطقوس العبادة.
يستعد الموسيقي الإيرلندي الشمالي فان موريسون لإصدار ثلاث أغنيات ينتقد فيها الحجر المنزلي داعيا إلى فتح صالات الحفلات الموسيقية.
واتهم صاحب أغنيتي “غلوريا” و”براون آيد غيرل” العلماء بأنهم “يخترعون حقائق ملتوية” لتبرير فرض “عبودية” على الناس.
ستتميز الدورة الثانية والسبعون من جوائز إيمي، التي تعادل جوائز الأوسكار للتلفزيون الأميركي، بتقديم استعراض افتراضي بشكل كامل. مساء الأحد، سيلقي الممثل الكوميدي جيمي كيميل دعاباته أمام صالة من غير جمهور، بينما يستلم الفائزون جوائزهم مرتدين ملابس النوم من على أرائكهم.
