سقطت ايادي الغدر والخيانة في المحظور، بخرق رمز الأمة المغربي العلم الوطني.
وكشف الحرق حقيقة الانفصاليين، والمجرمين أعداء الاستقرار والأمن في المغرب.
وفضح حرق العلم الوطني في باريس من طرف انفاصليين و الخونة حقيقة حراك الريف و نفاق أحمد الزفزافي و نوياه الانفصالية.
ودفع التحريض وترويج الاشاعات التي يتزعمها الحاقد احمد الزفزافي، و الذي ورط ابنه ناصر و رفاقه في احتجاجات، ودفع بالخونة في مسيرة باريس الانفصالية بارتكاب الجريمة.
لاشك أن المحرض الاول أحمد الزفزافي ، الخبير في لغة الكذب و النفاق، يبحث عن حجج وطرح التساؤل عن من أحرق العلم الوطني, في حين هو من أمر بذلك وأتباعه الحاقدين من نفد هذا الجرم الشنيع.
وفضح إحراق العلم ، الخونة الذين أشعلوا النار في ثكنات الشرطة و الحقوا الخسائر بممتلكات الدولة بالحسيمة و النواحي.
وانتشر قلق و استياء كبيرين في صفوف المغاربة في مواقع التواصل الاجتماعي من الافعال لمشينة لاحمد الزفزافي الذي أمر بحرق العلم الوطني بباريس لكي يضغط على السلطات المغربية من أجل اطلاق سراح ابنه المذنب.