والأمر متروك حالياً لقاضي التحقيقات الذي سيقرر إذا ما سيطلق سراحهما بناء على طلب من النيابة أم سيرفض هذا الطلب وحينها سيتم إعادة القضية للنيابة لبدء الأمر من جديد.
وكانت الشرطة الباراغويانية قد اعتقلت لاعب كرة القدم البرازيلي المعتزل وشقيقه ووكيل أعماله في مارس (آذار) الماضي، بعد يومين من دخولهما البلاد بجوازات سفر مزورة.
واتُهم الشقيقان بجريمة يعاقب عليها القانون من قبل وحدة الجرائم الاقتصادية المتخصصة وذلك بعد استخدامهما لوثائق مزورة، كما أوصى بإيداعهما السجن الوقائي.
وكان رونالدينيو في باراغواي للترويج لبرنامج للمساعدة الطبية المجانية لمؤسسة خيرية، وكذلك لتقديم كتابه “عبقري الحياة”.