انتشرت في مختلف مدن المملكة بشكل لافت ألعابا بألوان قوس قزح أثارت جدلا واسعا، بعد أن تم ربطها بعلم المثلية الجنسية الذي يطلق عليه “علم قوس قزح”.
ولوحظ تهافت عدد كبير من الأطفال على اقتناء اللعبة فور اكتساحها الأسواق المغربية، ما جعل البعض يدق ناقوس الخطر ويعتبرها تهديدا لمستقبل الأطفال والشباب لما فيها من تشجيع على نشر المثلية الجنسية والتعريف بها على نطاق شاسع.
يُشار أن اللعبة تُصنف ضمن الألعاب الحسية التي تطور الإدراك الحسي للأطفال، وهو أسلوب تعتمده كثيرا طرق التربية الحديثة لما يحمل من فوائد تنعكس إيجابا على التركيز، إلا أن ألوان اللعبة دفعت بالعديد من نشطاء مواقع التواصل للمطالبة بإيقاف بيعها.