تورط مسؤول بحزب العدالة والتنمية في فضيحة جنسية عبر شبكة الأنترنيت.
وقد سقط في فخ الابتزاز الجنسي بعد أن قاده الكبت نحو مواقع متخصصة بحثا عمن يمارس معها الجنس افتراضيا.
وتزامن سقوط المسؤول الحزبي بسلا مع يوم عيد الفطر المبارك.
حسب مصادر مؤكدة تعرف المعني بالأمر على فتاة نزعت ثيابها أمام الكاميرا وطلبت منه فعل الشيء نفسه.
وبسرعة توصل برسالة قصيرة تطلب منه 12 مليون سنتيم أو نشر الفيديو على مواقع إباحية وبعثها لأصدقائه.
المسؤول الحزبي توجه مباشرة لدى الأمن بمدينة سلا حيث تم فتح تحقيق في الموضوع.
برلماني البيجيدي يذكرنا بقصة برلماني استقلالي ظهر أمام الكاميرا يمارس العادة السرية.