سفيان رحيمي، نجم أشبال الأطلس، كتب اسمه في صفحات التاريخ كهداف دورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024” بتسجيله ثمانية أهداف.
هذا ودون رحيمي اسمه كأول لاعب عربي وإفريقي أيضا يتوج بجائزة هداف الأولمبياد، كما أصبح سفيان رحيمي أول لاعب مغربي يحرز في جميع مباريات الأوليمبياد في نسخة واحدة.
وساهم رحيمي في وصول منتخب بلاده إلى مراحل متقدمة من البطولة، مما جعله يحتل مكانة خاصة في قلوب الجماهير المغربية والعالمية على حد سواء.
رحيمي أثبت نفسه كأحد أفضل المهاجمين في الدورة، حيث أظهر مهارات فنية عالية وقدرة تهديفية مميزة، محققًا أهدافًا جعلته يتصدر قائمة الهدافين.
هذا الإنجاز لم يكن مجرد إضافة لرصيده الشخصي فحسب، بل كان أيضًا تأكيدًا على المستوى المتطور لكرة القدم المغربية.
ومع كل دورة أولمبية جديدة، سيتردد اسم سفيان رحيمي في الصحف العالمية، كونه الهداف الذي أضاء سماء “باريس 2024″، وسيظل يُذكر كأحد النجوم الذين جعلوا من هذه النسخة من الألعاب الأولمبية حدثًا لا يُنسى.