أظهرت التجارب السريرية التي أجريت على لقاح “فالنيفا” الذي تصنعه شركة فرنسية استجابة مناعية أكبر مع آثار جانبية أقل بكثير، مقارنة بلقاح أكسفورد- أسترازينيكا البريطاني.
ويقول أستاذ طب الأطفال في جامعة بريستول البريطانية، آدم فين إن الاستجابة المناعية التي أحدثها اللقاح مثيرة للإعجاب ومشجعة للغاية، وأضاف أن اللقاح الفرنسي الواعد يسير على الطريق الصحيح، حتى يصبح له دور بارز في التغلب على الوباء.
وذكرت “فايننشال تايمز” أن الشركة الفرنسية ستقدم طلب الموافقة على اللقاح إلى السلطات البريطانية والاتحاد الأوروبي.
ولم تسجل أي حالات خطيرة في مجموعتي التجربة الخاصتين باختبار اللقاح، وشارك فيهما أكثر من 4600 شخص.