أختار إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ابنته المحامية الدفاع عنه أمام المحكمة الإدارية في قضية مؤتمر الحزب، حيث كشف المعطى عن ابتعاد هيئات المحامين الاتحاديين عن الانتصاب طرفا في القضية كدفاع للشكر.
وأربك تمسك لشكر بالولاية الثالثة حزب المهدي بنبركة، وانقسمت التيارات المؤيدة الشكر فيها غالبية المناضلين و المتعاطفين مع الطرح الذي يطالب بالتغيير و ضخ دماء جديدة في القيادة الاتحادية، خصوصا بعدما كشف بعض زعماء الأحزاب و على رأسهم بنكيران كيف كان يبحث لشكر عن المناصب الوزارية دون الاكثرات بتاريخ الحزب.