كشفت معطيات جديدة، حقيقة بعض اليتوبورز الذين يقتاتون على دولارات اليوتيوب، بالسب والشتم وترويج الاشاعات ولعب دور الضحية.
وأظهرت التحليلات ، أن هؤلاء تحولوا إلى شحاتين أو متسولين أو بلغة قريبة الى سعاية، على منصة اليوتيوب، لكسب المزيد من الانوال، على ظهر المغاربة.
ويعيش اغلب هؤلاء من أموال اليوتيوب، تصل أغلبها الى 9 ملايين شهريا وتنطلق من مليون أو مليونين سنتيم، تكفيه ليواصل حقده ونفث اكاذيب تجلي له مشاهدات كثيرة.
واحترف هؤلاء الشباب ، في سعادة على اليوتيوب، وأصبح البعض يتباهى بعمله على المنصة العالمية، كان العمل انقرض،واضحةطى العمل باليوتيوب هو المنصة الزطوحيدة، ، للاسترزاق .
وخلافا لهؤلاء الشباب الضاىع، يوجد شباب مغربي قدم محتوى جيد ترفيهي وثقافي،واصبح دعم اليوتيوب، حافزا لمواصلة عمل ابداعي جيد.