بعث رئيس الحكومة الاسباني اشارات سيئة للمغرب، معلنا عن التمادي في تأزيم العلاقات بين المغرب و اسبانيا، بعدما قرر لقاء زعيم البوليساريو في بروكسيل بصفته أول رئيس حكومة اسباني يستقبل زعيم ميليشيا البوليساريو.
ويعد الإستقبال سابقة من نوعها، تتجه بالاوضاع الى الانفجار في العلاقات، بعدما اختار المغرب التوجه و النهج الجديد بالمطالبة من شركائه بتوضيح النوايا والتعبير عنها بالافعال و الاقوال.