وتم إدخال مارادونا (60 عاماً)، إلى عيادة في مدينة لا بلاتا في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، بسبب فقر الدم والجفاف، وبعد يوم واحد تم نقله إلى مصحة في مدينة أوليبوس في بوينس آيرس، حيث أجرى عملية جراحية على يد لوكي بسبب ورم دموي تحت الجافية.
وفي 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، خرج من المصحة، ولكن مع الإقامة في المنزل لمواصلة العلاج.
وفي 25 نوفمبر (تشرين الثاني)، توفي في منزل خاص في ضواحي بوينس آيرس.
ووفقاً لنتائج تحليلات السموم التي أجريت، فإن بطل العالم 1986 مع الأرجنتين في المكسيك لم يكن لديه كحول أو مخدرات في جسده.