كشف تقريرا أعدّته صحيفة إسبانية.
” أن المغرب تحوّل إلى “سوق دولية لبيع بقايا الديناصورات”.
وذكر التقرير ، أن المغرب صار قِبلة دولية للباحثين عن بقايا الديناصورات.
خاصة من الأوروبيين والأمريكيين، في تجارة “تدرُّ ملايين الدولارات”.
وأوضح تقرير الصحيفة الإسبانية، أنّ بعض أجزاء الديناصورات المسروقة من المغرب تباع بثمن قد لا يتجاوز 5 دولارات.
فيما يجني منها المتخصّصون مبالغ طائلة بعد إعادة بيعِها.
وأشار التقرير الإسباني، إلى أن حوالي 20 ألف أسرة تعيش من الاستغلال الأحفوري، الذي وصفته بـ”النشاط الغائص في مأزق قانوني”.